يروي أحد الدعاة قصة احضار مرأة ميتة له وما حدث له خلال تلك التجربة من أمر عجيب ومؤثر يقول الشيخ أن المرأة وصلت له بطريقة غريبة حيث أن المرأة كانت مكشوفة وهنا يروي الشيخ في التفاصيل أن الاعداد
بدأ لغسلها وكان الغسل غسلاً ويقول الشيخ ان التغسيل والتكفين كان امراً عادياً ومن ثم تم التوجه لدفن هذه الإمرأة وهنا حدثت الفاجعة حيث ان عملية دفنالمرأة كان امرا غريباً ومؤثراً حيث أن المرأة لم يكن المشيعون قادرين على تحريك جسد المراة وحاول العديد ويذكر الشيخ أن عدد المشيعون كان من المممكن أن يحركوا سيارة ولكن هذا الجسد كان ثابتاً ولا يتحرك على الإطلاق حاولوا تحريكها ولكن دون جدوى فأصيب ابنها الكبير بحالة صدمة يذكر الشيخ اننا صبرنا ابنها واتصلت باحد الشيوخ ورويت له حكاية هذه المراة الغير موجودة قصتها في فقه الأموات فامره الشيخ أن يقرأ القرآن عليها فأخبره الشيخ أن القرآن لا يجدي على الأموات ولكن أصر< >
الشيخ أن يقرأ الداعية عليها القرآن فقرأ القرآن وبدأ الجسد يتحرك رويداً رويداً وهنا ادخلوها القبر بصعوبة وكان امر تحريك جسدها تجاه القبلة مهمة صعبة وشاقة فطلب الابن وهو يبكي استر امي استرها استر امي استرها فقال الابن يا شيخ هل تسمح لي بأن ارى امي لأودعها وهنا حدثت الفاجعة خرج الابن باكياً ومصدوماً وسأله الشيخ ما بك اخبره أن هذه ليست أمه فوجهها أسود بينما كان عند الغسل ابيض وبعد فترة واجهالشيخ ابن آخر من ابنائها وقال يا شيخ انا قمت بالحج عن أمي ووضعت لها صدقات جارية وبنيت لها مسجداًويقول يا شيخ لم أنسى هذا المنظر ويروي للشيخ سبب رؤية أمه بهذا المنظر ويقول للشيخ يا شيخي السبب أن أمي كانت لا تصلي ... فأخبره يا شيخ لم اخبرك لانني لم استطيع من هول المنظر .
< >
< >
< >
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق