الجمعة، 26 ديسمبر 2014

صور لمكان يأجوج ومأجوج عبر الأقمار الصناعية


تحدث الدكتور والمفكر والأديب والكاتب المصري المعروف والشهير مصطفى محمود رحمه الله من خلال كتبه الكثيرة والتي كان من أبرزها كتاب العلم والإيمان عن مكان يأجوج ومأجوج بحسب الخرائط والوثائق العلمية 


وتساءل محمود عن عدة أمور باحثاً عن الحقيقة بل عن اليقين ...
يأجوج ومأجوج أصحاب القصة الشهيرة التي ذكرت في الكتب السماوية والأساطير والقصص ؟
نسأل أنفسنا دوما كيف هي أوصافهم

< >

هل حقاً أن فيهم طوالاً كشجر الأرز والنخل وغيره، وآخرين قصاراً لا يتجاوزون شبر الإنسان العادي ؟
وهل صحيح أن البعض منهم يفترش أذناً ويتغطى بأخرى ؟ ولا يموت الرجل منهم حتى يولد له ألف ذكر كلٌ قد حمل السلاح .
ومن المعروف أن يأجوج ومأجوج ذكروا في الكتب السماوية ولعل أبرزها القرآن الكريم أعظم الكتب السماوية
والتي نزل على سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام في قوله تعالي
 "حَتَّى إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ وَجَدَ مِن دُونِهِمَا قَوْماً لَّا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلاً (93) قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجاً عَلَى أَن تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدّاً (94) قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْماً (95) آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَاراً قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْراً (96) فَمَا اسْطَاعُوا أَن يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْباً (97)‏ قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِّن رَّبِّي فَإِذَا جَاء وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاء وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقّاً (98)". - سورة الكهف.

< >


< >

وهناك بعض الصور التي التقطت عبر الأقمار الصناعية يظن أنها تحمل كائنات غريبة شبيهة بالكئنات البشرية ولكنها كائنا ضخمة ويظن انها لياجوج ومأجوج وتبقى الأمور علمها بعلم الغيب والله أعلى وأعلم 


الخميس، 25 ديسمبر 2014

معجزة كبيرة هزت أستراليا عن بكرة أبيها

 

حدثت هذه القصة بمستشفى سيدني .. "كايت اوج" امرأه أسترالية ولدت توأما وبعد عناء 3 ساعات من الولادة ، لم تستطع الأم تصديق حقيقة أن أحد ولديها الذين ولدا قد غادر الحياة ، حيث عاشت أخته التوأم ومات هو ولم تستطع كافة الإسعافات من نجدته 
< >
لم يكن على الأبوين سوا التحكم بأعصابهما والإيمان بالقدر ...لكن الأم كيتي لم تستطع هضم الموقف وقامت بإخراج ابنها من الملبس الذى كان ملفوفا به بعد أن مات. ووضعت ابنها عاريا على صدرهاوأخذت الام هى وزوجها تحكى له عن اسمه الذى كانا سيلقبانه به.. وعن اخته التى نجت بعد الولاده .. وعن حياته التى كانت سيعيشها معهم وعن مغامراتهم التى كانو سيفعلونها ان كان قد نجى..

< >
فجأة أخد الطفل نفسا طويلا وسكت.. قال الأطباء أن ذلك مجرد رد فعل لاختلاف الضغط الجوي عن ضغط رئتيه..لكن فعلها الطفل مرة أخرى ،، ثم مرة اخرى .. ذُهلت الأم وقامت بوضع ثديها فى فمه لتطعمه من لبنها..وهنا حدثت المعجزه حيث تنفس الطفل وفتح عينيه وحرك رأسه .. وقف الأطباء فى ذهول مبهورين بما حدث للطفل.. ... ومع هذا الذهول انهمر الجميع بالبكاء من شدة الفرح..
لأن المنطق البشري اعتبر أن حياة هذا الطفل منتهية وقلب الأم دلها على أنه بخير وقد تحققت معجزة الله عز وجل ودب الروح في هذا الطفل ليتعظ الجميع



قالب تدوينة تصميم بلوجرام © 2014